وأضاف لافروف أنه “ستتم مواجهة الأيديولوجيات الإرهابية، والعمل على ‏منع  انتشارها”، مؤكدا “العمل على تعزيز حوار الحضارات من خلال التعاون بين روسيا والجامعة العربية”.

وفي الشأن السوري رحب وزير الخارجية الروسي بالتعاون الدولي الهادف إلى “إيجاد حل للأزمة السورية ‏‏بناء أن على مخرجات مؤتمر أستانا” الذي عقد مؤخر في العاصمة الكازاخية.

وبخصوص القضية الفلسطينية أكد لافروف أن “الدعوة للقادة الفلسطينيين والإسرائيليين للاجتماع في موسكو لا تزال قائمة”، بشأن التسوية السلمية في منطقة الشرق الأوسط.