المشنوق يغرد ساحبًا “الثقة” من حكومة “كهرباء” باسيل

عناوين رئيسية 10 فبراير 2020 0

أطلق النائب نهاد المشنوق، سلسلة تغريداتٍ، انتقد فيها “لا مبالاة” السلطة، وتهميشها لمطالب الشعب، مؤكدًا عزمه على سحب الثقة من حكومة “كهرباء جبران باسيل”.

وكتب المشنوق على حسابه عبر “تويتر”، “لا ثقة لحكومة “كهرباء” جبران باسيل، ولا أبواب مفتوحة من دون استراتيجية دفاعية”.

واضاف، “من خارج مجلس النواب، لا يسعني إلا أن أسمع أصوات الثوّار يهتفون لا ثقة”.

أطلق النائب نهاد المشنوق، سلسلة تغريداتٍ، انتقد فيها “لا مبالاة” السلطة، وتهميشها لمطالب الشعب، مؤكدًا عزمه على سحب الثقة من حكومة “كهرباء جبران باسيل”.

وكتب المشنوق على حسابه عبر “تويتر”، “لا ثقة لحكومة “كهرباء” جبران باسيل، ولا أبواب مفتوحة من دون استراتيجية دفاعية”.

واضاف، “من خارج مجلس النواب، لا يسعني إلا أن أسمع أصوات الثوّار يهتفون لا ثقة”.

وتابع، “أسمع أيضاً رسالة المطرانبولس عبد الساتر، وقبله “سيّدنا” المطران الياس عودة، يعلنان أنّ الزمن تغيّر، وأنّه حتّى المؤسسات الروحية، باتت في قلب الثورة”.

ولفت المشنوق إلى أنه، “وحدها “السلطة” والممسكون بها لا يسمعون ولا ينتبهون، حتى الموت ما عاد يحرك الحاكمين بأمرنا”، وقال، “نحن أمام سلطة لا تسمع ما يقوله اللبنانيون منذ 4 أشهر”، وتابع، “لا تسمع ما قاله المطرانان، باسم الوطنية اللبنانية الصادقة”، ولا تسمع الدقات تعلن أن ساعة النهاية حلّت لكل الأداء السياسي السابق”.

وأردف، “السلطة لا تسمع أن لبنان الشعب والدولة، لبنان المصالح والمستقبل، محاصرٌ بسبب خيارات سياسية وأمنية تضع بلادنا في معاداة كاملة مع العالم كلّه، العربي والغربي”، واستطرد، “أعيد وأُكرّر أنّ الأبواب العربية والغربية لن تفتح ما لم ندخل في مسار الاستراتيجية الدفاعية الوطنية”.

وأشار إلى أن، “هذه السلطة لا تريد الاعتراف بأنّ لبنان لديه إمكانات في الغاز والنفط وأنّ الخطابات الاستفزازية والتدخلات في الدول العربية هي التي تحرمنا هذه الثروات”.

وأوضح، “هذه الحكومة أخبرتنا أنّه في العام 2020 لا كهرباء ولا وعود بها حتّى، وتجاهلت المطلب الدولي بهيئة ناظمة مستقلة للكهرباء كرمى لعيون كهرباء جبران باسيل”.

ولفت إلى أنه، “بعدما أسقطت الثورة الحكومة السابقة جاءت حكومة جديدة، ومع الاحترام للكثير من الوجوه المحترمة فيها، والمناسِبَة في مراكزها، معروف أنّ قرار الحكومة ليس في يدها”.

واعتبر انه، “يمكن أن نعود إلى كلام الوزير سليمان فرنجية من موقع الحليف على حدّ تعبيره، الذي تحدّث عن عهد الجشع والطمع”.

وقال، “يبقى أنّه آن الأوان ليعلم الثوّار أن السؤال والجواب هو في #بعبدا وليس في أي مكان آخر. ولا خطأ في مطالبتهم بانتخابات نيابية مبكّرة وفق قانون جديد، تعيد الاستقرار الوطني إلى مؤسساتنا.

وشدد على انه، “من خارج مجلس النواب، أحجب الثقة عن حكومة انتحال الصفة، لصاحبها الوزير الدائم للكهرباء المقطوعة جبران باسيل”.

وأردف، “السلطة لا تسمع أن لبنان الشعب والدولة، لبنان المصالح والمستقبل، محاصرٌ بسبب خيارات سياسية وأمنية تضع بلادنا في معاداة كاملة مع العالم كلّه، العربي والغربي”، واستطرد، “أعيد وأُكرّر أنّ الأبواب العربية والغربية لن تفتح ما لم ندخل في مسار الاستراتيجية الدفاعية الوطنية”.
وأشار إلى أن، “هذه السلطة لا تريد الاعتراف بأنّ لبنان لديه إمكانات في الغاز والنفط وأنّ الخطابات الاستفزازية والتدخلات في الدول العربية هي التي تحرمنا هذه الثروات”.

وأوضح، “هذه الحكومة أخبرتنا أنّه في العام 2020 لا كهرباء ولا وعود بها حتّى، وتجاهلت المطلب الدولي بهيئة ناظمة مستقلة للكهرباء كرمى لعيون كهرباء جبران باسيل”.

ولفت إلى أنه، “بعدما أسقطت الثورة الحكومة السابقة جاءت حكومة جديدة، ومع الاحترام للكثير من الوجوه المحترمة فيها، والمناسِبَة في مراكزها، معروف أنّ قرار الحكومة ليس في يدها”.

واعتبر انه، “يمكن أن نعود إلى كلام الوزير سليمان فرنجية من موقع الحليف على حدّ تعبيره، الذي تحدّث عن عهد الجشع والطمع”.

وقال، “يبقى أنّه آن الأوان ليعلم الثوّار أن السؤال والجواب هو في بعبدا وليس في أي مكان آخر. ولا خطأ في مطالبتهم بانتخابات نيابية مبكّرة وفق قانون جديد، تعيد الاستقرار الوطني إلى مؤسساتنا.

وشدد على انه، “من خارج مجلس النواب، أحجب الثقة عن حكومة انتحال الصفة، لصاحبها الوزير الدائم للكهرباء المقطوعة جبران باسيل”.