السيرة الذاتية
marella black friday
alberto guardiani scarpe
jordan 5 gore-tex
24 bottles clima
outlet geox spaccio online
commanders jerseys
tata calzature
guardiani scarpe
dr air martens
fsu football jersey
benetton sito ufficiale
maison cashmere
von dutch cap
marella outlet
سُمِّيَ نهاد المشنوق وزيراً للداخلية والبلديات للمرّة الأولى في 15 شباط 2014، في حكومة الرئيس تمام سلام. ثم عيّن وزيراً للداخلية مرّة ثانية في حكومة الرئيس سعد الحريري بتاريخ 18 كانون الأوّل 2016.وظلّ وزيراً للداخلية حتى 6 شباط 2019.
هو نائب بيروت، عضو في البرلمان اللبناني عن “تيار المستقبل” منذ العام 2009. وقف دائماً في البقعة المتداخلة بين الصحافة والسياسة، إلى أن قرر الترشح للانتخابات النيابية عن مدينة بيروت في العام 2009. وفاز بفارق كبير على منافسه الانتخابي.
قام بدور أساسي في الحكومة الأولى بالإشراف على الخطة الأمنية التي أنهت الكثير من البؤر المتطرّفة في شمال لبنان وساهمت في تحرير سجن رومية من احتلال المتطرّفين لبعض أجنحته طوال سنوات.
أطلق نظرية “حرب العقول” في مواجهة الإرهاب بعد أن أسّس للمرّة الأولى في تاريخ لبنان تحالفاً عملياً واستراتيجياً بين مختلف الأجهزة الأمنية اللبنانية. وأجرى الانتخابات البلدية والاختيارية في لبنان العام 2016 بنجاح اعترفت به منظمات دولية عديدة.
كذلك أدخل المكننة البيومترية إلى المديرية العامة للأمن العام من خلال جواز سفر بيومتري جديد وإصدار إقامة بيومترية للأجانب، وساهم في تحديث مكان احتجاز الموقوفين الأجانب.
كما أعاد إحياء العلاقات الدولية في وزارة الداخلية وأجهزتها تحت عنوان “محاربة الإرهاب”. فزار واشنطن وموسكو وباريس ولندن والقاهرة وأبو ظبي وروما وغيرها من العواصم المعنية بعنوان مكافحة الإرهاب.
كذلك أطلق مشاريع أساسية في وزارة الداخلية والبلديات منها مأسسة الشرطة البلدية وتطوير المديرية العامة للدفاع المدني، بالإضافة إلى العمل على خطة استراتيجية تطويرية للمديرية العامة لقوى الأمن الداخلي، كما عمل على توسيع ملاك قوى الأمن الداخلي والأمن العام.
في عهده بدأ بناء سجن نموذجي شمال البلاد، وهو أوّل سجن يبنى في لبنان منذ أواخر ستينات القرن الماضي. كما أطلق قانون السير الجديد الذي ساهم في تقليص ثلث عدد الوفيات السنوية في حوادث السير القاتلة.
بدأ حياته المهنية في منتصف السبعينات في صحيفة “بيروت المساء” التي أسسها السياسي والصحافي الراحل عبدالله المشنوق، ثم عمل في مجلة “الحوادث” الأسبوعية حيث تتلمذ على الأستاذين الكبيرين الراحلين سليم اللوزي ومحمد جلال كشك وتخصص في قضايا الصراع العربي الإسرائيلي، حتى أصبح من المراجع المعتمدة مهنياً، بسبب علاقته الوثيقة بالقيادة الفلسطينية وغيرها من القيادات العربية.
كما كتب في “الأسبوع العربي” و”الصياد” و”الانوار” و”الدستور” وراسل “المنار” اللندنية من بيروت الى ان استقرّ في “النهار العربي والدولي” حتى 1983، تاريخ تفرغه للعمل مع اللقاء الإسلامي.
ساهم المشنوق خلال شبابه المبكّر في تأسيس “اللقاء الإسلامي” برئاسة المفتي الشيخ حسن خالد في العام 1983، وهو الهيئة السياسية المدنيّة الأهم في منتصف الثمانينات التي دعت إلى إنهاء الحرب الداخلية ووقف الهيمنة السورية على السياسة اللبنانية حتى اغتيال مؤسسها المفتي الشيخ حسن خالد والنائب ناظم القادري في العام 1989 بعد نفي الرئيس تقي الدين الصلح إلى باريس، ووفاته هناك. فسافر المشنوق للإقامة في قبرص ومن ثم إلى باريس، في أواخر الثمانينيات.
في العام 1988 عمل مع الرئيس رفيق الحريري في باريس ثم في بيروت على إقرار القانون التأسيسي لشركة “سوليدير” وتحضير المخططات لتنفيذ المشروع حتى تكليف الشهيد الحريري بتشكيل حكومته الأولى في العام 1992 فتولى منصب المستشار السياسي والإعلامي له حتى العام 1998، تاريخ إلزام الأمن السوري للمشنوق بالتخلي عن عمله ومغادرة لبنان.
لجأ المشنوق إلى باريس والقاهرة، لمدة خمس سنوات قبل عودته إلى بيروت في العام 2003 حيث لازم منزله حتى اغتيال الرئيس الحريري وانسحاب الجيش السوري من لبنان. فعاد إلى الكتابة السياسية في صحيفة “السفير” اللبنانية، التي نشرت مقالته الأسبوعية، كل يوم اثنين، تحت عنوان “في الأساس”، في الصفحة الخامسة. ونقلتها صحيفة “البيان” الإماراتية، بالتزامن مع “السفير” وذلك حتى العام 2009.
عضو في مجلس النواب اللبناني منذ العام 2009.
مسؤول العلاقات الخارجية في كتلة “المستقبل” النيابية
مقرر لجنة الشؤون الخارجية النيابية .
عضو في لجنة حقوق الإنسان النيابية.
عضو مجلس أمناء مؤسسة ياسر عرفات منذ العام 2010 .
مواليد بيروت العام 1955. متزوج وله أربعة أولاد. درس العلوم السياسية.